يصطدم كل من يتوجه إلى المنتزه الجديد الصابلات بالرائحة القوية للمواد الكيميائية المختلطة مع الرائحة الكريهة لوادي الحراش، ويعد المسبح الجديد الذي افتتح العام الفارط من أكثر الأماكن المتأثرة بالرائحة القوية، ويبقى السؤال مطروحا: كيف الحد من الرائحة الكريهة في ظل إفراغ الشركات بالمنطقة الصناعية وادي السمار لفضلاتها الكيمياوية بوادي الحراش؟