يبدو أن شركة النقل بالسكة الحديدية ”السانتياف” تعيش حالة من الفوضى بعد حادث اصطدام القطارين الذي وقع في بودواو، وأدى إلى وفاة شخص ما أحدث خللا كبيرا على مستوى إدارة الشركة التي فشلت في ضبط رحلاتها والتحكم في برمجة القطارات التي كانت السبب الرئيسي في الحادث. فهل ستتعلم الشركة من أخطائها أم أن الغلطات ستستمر؟