يبدو أن مسألة فوضى الفتاوى والخطاب الديني على مستوى القنوات الجزائرية، بدأ فعلا يؤرق الحكومة، لما له من أثر سلبي على المرجعية الدينية الوطنية، ما جعل وزارة الشؤون الدينية تعالج الأمر من خلال ملتقى جامع يبحث الأمر تحت عنوان ”رهان الأمن الفكري والتنمية الاجتماعية”. وسيعالج هذا الموضوع ناشطون في الإعلام الديني عبر مختلف وسائل الإعلام، ومختصون في علوم الإعلام والاتصال، ويدرس عددا من الموضوعات، من خلال محاضرة افتتاحية، وورشات عملية.