يواصل بعض المدربين المحليين وكدا بعض اللاعبين القدامى، الهجوم على الناخب الوطني رابح ماجر حيث عبروا عن عدم رضاهم وسخطهم على هدا التعيين، أين انتقدوا رئيس الفاف ، خير الدين زطشي، بعد هدا الخيار السيئ، حسبهم، في خرجة غريبة تطرح الكثير من التساؤل حول دوافع هدا العداء المبيت ضد صاحب الكعب الذهبي الذي ورغم انه اكد خلال الندوة الصحفية التي عقدها انه يملك كل الشهادات عكس ما روج له هؤلاء الغيورين الذين انكشفت نواياهم لدى الجزائريين بعدما كانوا من المصفقين والمطالبين بتعين مدرب المحلي للفريق الوطني، لكن هاهم اليوم ينقلبون على أنفسهم ويغيرون كلامهم مائة في الساعة كما يقال ويعلنون أنهم ضد ماجر صراحة بعدما كانوا يدعون إلى إعطاء الفرصة لمدرب محلي. فلماذا كل هذا الدوران؟ فالأجدار بهده الجماعة من اللاعبين والمدربين الفاشلين عدم الكلام حاليا لان الرجل لم يبدأ العمل بعد فالأحسن لهم التكلم واطلاق التصريحات بعد انتهاء تصفيات الكان وبقية اللقاءات التي سيخدوها رفقاء محرز خلال المرحلة القادمة حتى يحكم على المدرب الجديد للخضر الذي نتمنى له النجاح الدي سيكون بمثابة الضربة القاضية لهؤلاء اللاعبين وشبه المدربين.