الأمين العام لوزارة الداخلية يكشف 165ألف مترشح للانتخابات البلدية و أكثر من 16 ألف للمجالس الولائية بلغ عدد المترشحين للانتخابات المحلية المقررة يوم 23 نوفمبر المقبل 165 ألف مترشح للمجالس الشعبية البلدية و 16600 مترشح للمجالس الشعبية الولائية .. وأوضح الأمين العام لوزارة الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية , صلاح الدين دحمون خلال ندوة صحفية أن «عدد المترشحين للانتخابات البلدية بلغ 165.000 مترشح منهم 51,5 بالمائة دون سن ال 40 و4,5 بالمائة تزيد أعمارهم عن 60 سنة و 25 بالمائة من ذوي المستوى الجامعي , 59 بالمائة ذوي مستوى ثانوي و 16 بالمائة من ذوي المستوى الابتدائي, في حين بلغ عدد المترشحين لهذا الموعد من العنصر النسوي 18 بالمائة». وابرز المتدخل في هذا الإطار أن الأرقام المقدمة «تبقى أولية وسيتم ضبطها وفقا للآجال القانونية المحددة خاصة في القانون العضوي المتعلق بالانتخابات». أما بخصوص القوائم الانتخابية المودعة والخاصة بهذا الموعد فقد «بلغت --حسب ذات المتحدث--9.562 قائمة منها 8.728 قائمة تخص أحزابا سياسية و 717 قائمة للتحالفات و 151 قائمة حرة». وبشأن انتخابات المجالس الشعبية الولائية فقد «بلغ عدد المترشحين فيها -- يضيف المتحدث-- 16.600 مترشح , 48 بالمائة منهم تقل أعمارهم عن 40 سنة و4,8 بالمائة تزيد أعمارهم عن 60 سنة و 28 بالمائة من المترشحين من العنصر النسوي», لافتا الى ان « 34,5 بالمائة من المترشحين من ذوي مستوى جامعي , 52,5 ذوي مستوى ثانوي وأساسي و 13 بالمائة ذوي مستوى ابتدائي». بخصوص القوائم المودعة لانتخابات المجالس الولائية فقد بلغت -- حسب الامين العام للوزارة-- 620 قائمة منها 510 قائمة لأحزاب سياسية و 72 قائمة للتحالفات الى جانب 24 قائمة حرة». من جهة أخرى كشف السيد دحمون ان تعداد الهيئة الناخبة قبل المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية التي لم تنته بعد فقد «بلغت 22,296.037 ناخب من بينهم 691 ألف و 721 مسجل جديد». وعن التحالفات التي ستدخل غمار هذه الانتخابات بشقيها البلدي و الولائي فقد بلغت--حسب السيد دحمون-- «4 تحالفات» متمثلة في كل من تكتل الفتح والذي يضم 5 أحزاب ( الحزب الوطني الجزائري ، الحزب الوطني الحر ، حركة الوطنيين الأحرار، الجبهة الوطنية للعدالة الاجتماعية وجبهة النضال الوطني), تحالف البناء والذي يضم 3 أحزاب ( حركة النهضة ,جبهة العدالة والتنمية وحركة البناء) و تحالف الفجر والذي يضم حزبين ( جبهة الجزائر الجديدة وحزب الفجر الجديد) ، تحالف تاج والذي يضم 4 أحزاب (جبهة الشباب الديمقراطي، حزب النور الجزائري والتجمع الوطني الجهوي وتجمع أمل الجزائر). و في سياق التحضير لهذا الموعد أكد المتحدث أن عدد مراكز التصويت بلغ 12.457 مركزا من بينها 342 مركز جديد, في حين بلغ عدد مكاتب التصويت 55 ألف و 866 مكتبا من بينها 3.111 جديدة في حين بلغ عدد القاعات والأماكن العمومية المخصصة للحملة الانتخابية التي ستنطلق يوم 29 أكتوبر القادم 4.734 فضاء. من جهة أخرى جدد الأمين العام للوزارة «التزام» قطاع الداخلية بضمان كافة شروط الشفافية و حياد الإدارة بغية انجاح هذا الموعد الانتخابي احتراما وتطبيقا لمواد الدستور وتجسيدا للإصلاحات السياسية التي بادر بها رئيس الجمهورية , السيد عبد العزيز بوتفليقة. 14 قائمة تتسابق نحو المجلس الولائي و162 قائمة تتنافس على 29 بلدية أحزاب تستنجد بمرشحيها للتشريعيات وأخرى تختار رؤساء بلديات بأم البواقي أفرزت، ليلة أمس الأول، عملية إيداع ملفات الترشح للانتخابات المحلية ، إيداع 14 قائمة بالنسبة للمجلس الشعبي الولائي، و162 قائمة بالنسبة للمجالس البلدية، وتشير المعطيات التي بحوزتنا إلى أن عديد الأحزاب فضلت الاستنجاد بمرشحيها للتشريعيات المنقضية، الأمر الذي أثار حفيظة مناضلين يطالبون بتجسيد مبدأ تكافؤ الفرص، في الوقت الذي فضلت تشكيلات سياسية منح الفرصة مجددا لرؤساء بلديات، تعاقبوا على تسيير بلدياتهم ل5 عهدات كاملة. تشير الإحصائيات الرسمية التي بحوزتنا إلى أن 13 تشكيلة سياسية قررت خوض سباق التنافس من أجل ولوج المجلس الشعبي الولائي، إلى جانب قائمة حرة وحيدة وهي التي اختار لها أصحابها ويتعلق الأمر بالنائبين البرلمانيين عن كتلة الأحرار تسمية «الأمل النجاح»، واختاروا الإطار بجامعة بن مهيدي فيصل مدفوني لتصدرها، في وقت فضل حزب جبهة التحرير الوطني ترشيح رئيس المجلس الشعبي الولائي الحالي عبد السلام رماش، الذي احتل المرتبة الثانية في تشريعيات الرابع ماي الماضي، فيما تصدر قائمة حزب التجمع الوطني الديمقراطي أمين الخزينة الولائية بباتنة دحة عكاشة الذي حل ثانيا في التشريعيات الماضية، واختار حزب العمال متصدر قائمته للتشريعيات كذلك ويتعلق الأمر بعضو المجلس الولائي دمان دبيح محمد الصالح، وتصدر قائمة حرة الإصلاح المرشح المقصى من دخول سباق التشريعيات الإطار بديوان الامتحانات والمسابقات عرامي عياد. و تصدرت طبيبة الأسنان بوصافر محدادة قائمة جبهة القوى الاشتراكية وهي نفسها التي تصدرت قائمة الحزب في الانتخابات الأخيرة، وينطبق الوضع نفسه على حزب الفجر الجديد الذي أعاد معصم عبد الحق للصدارة، واختارت حركة مجتمع السلم عضو المجلس الولائي رفيق بوزيدي لتصدر قائمتها فيما وقع اختيار الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء على هسكورة طارق صاحب الأعمال الحرة بعين مليلة، وجاء على رأس قائمة الحركة الشعبية الطبيب الجراح مدني بوزيد بينما اختارت جبهة المستقبل المدير العام بمجمع جيكا ياسين رميشي للتنافس على قبة «الأبيوي»، و فضل حزب الخط الأصيل المشاركة فقط في انتخابات المجلس الولائي بقائمة يتصدرها الإطار بالصندوق الوطني للتأمين على البطالة سلام حسام مصطفى. أميار ل4 و5 عهدات يعودون و المرأة لا تتصدر القوائم الإحصائيات التي بحوزتنا تشير كذلك إلى أن 159 قائمة ستتنافس على 29 مجلس بلدي بالولاية، وهي القوائم التي تنتمي ل13 حزبا سياسيا إلى جانب تنافس 3 قوائم حرة على دخول المجالس المحلية ببلديتي عين مليلة بقائمتين وعين فكرون بقائمة واحدة، في الوقت الذي لم يتمكن فيه بعض من أعلنوا ترشحهم كأحرار لولوج البلديات من إتمام جمع عدد الاستمارات الذي ينص عليه القانون. وتكشف المعطيات المؤكدة التي بحوزتنا إلى أن عديد الأميار ممن انتخبوا حتى ل5 عهدات متتالية عادوا للتنافس على منصبهم، على غرار «مير» قصر الصبيحي نوري إبراهيم صاحب الخمس عهدات والذي يتصدر قائمة الآفلان ببلديته قصر الصبيحي، فيما يعود «مير» عين الزيتون صاحب الثلاث عهدات كباش معوش للترشح ببلديته على رأس قائمة الحزب العتيد، كما يعود رئيس بلدية واد نيني يونسي محمد الزين من البوابة نفسها التي سمحت له بتسيير بلدية واد نيني لعهدتين، فيما اختار الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء رئيس بلدية فكيرينة هك رشيد للترشح لعهدة ثانية، واختار رئيس بلدية سيقوس الحالي محمد ساكر التوجه لترأس قائمة حزب الفجر الجديد وهو المنتخب عن الأرندي، فيما توجه رئيس بلدية عين كرشة الحالي قواس محمد الشريف لحزب العمال متصدرا لقائمة الحزب في بلديته وهو المنتخب عن حزب الآفلان. و تكشف قوائم الأحزاب والأحرار للمجالس البلدية، عن إقصاء تام للمرأة من تصدر القوائم، في الوقت الذي عاد رؤساء بلديات سابقين للترشح في محاولة للظفر بتسيير البلديات التي كانوا فيها خلال العهدات السابقة، على غرار الحاج زحاف متصدر قائمة حزب الفجر الجديد بسوق نعمان، وبرجة مصطفى «المير» لعهدتين سابقتين بمسكيانة والذي تصدر قائمة الأفافاس، وفضلت الحركة الشعبية ترشيح رئيسي بلدية بئر الشهداء وبوغرارة السعودي السابقين ويتعلق الأمر بفراق وشايب راسو لخميسي، فيم اختارت حمس البرلماني السابق بوزيد شيباني متصدرا لقائمتها بعين فكرون الذي يحل فيها ثانيا «المير» السابق جمال صيد، مترشح الحزب الثاني في التشريعيات. الملاحظ في قوائم الأحزاب للانتخابات القادمة أن البعض منها قرر التنافس على انتخابات المجلس الولائي فقط، على غرار حزب الخط الأصيل، إلى جانب القائمة الحرة الأمل النجاح، في الوقت الذي فضلت فيه أخرى اختيار بلديات معينة على غرار حركة الإصلاح التي تدخل السابق عبر 5 بلديات، والفجر الجديد الذي يدخل عبر 10 بلديات، وحزب العمال المتواجد عبر 8 بلديات، وكذا الاتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء الذي يدخل السابق في 15 بلدية، إضافة إلى جبهة القوة الاشتراكية وحركة مجتمع السلم والحركة الشعبية الذين يدخلون السباق عبر 12 بلدية، فيما ينافس حزب جبهة المستقبل عبر 21 بلدية، والملاحظ كذلك وجود حزبي الآفلان والأرندي عبر جل بلديات الولاية، وهما اللذان سينحصر التنافس بينهما في بعض البلديات على غرار أولاد زواي وبحير الشرقي والزرق وأولاد حملة وأولاد قاسم. أحمد ذيب الأحزاب الكبرى تغطي جميع بلديات قالمة قيادي في الأرندي على رأس قائمة حزب العمال بالمجلس الولائي التحق القيادي البارز في حزب التجمع الوطني الديمقراطي بقالمة الدكتور شعابنة صويلح بحزب العمال و ترشح على رأس قائمة المجلس الشعبي الولائي رفقة العديد من كوادر الحزب الذي تمكن من تغطية ما لا يقل عن 24 بلدية و أودع ملفات الترشح لدى مديرية التنظيم و الشؤون العامة قبل انقضاء الآجال القانونية منتصف ليلة الأحد إلى الاثنين. و قال إسماعيل قوادرية منسق الحزب بقالمة بأن كل ملفات الترشح للمجالس الشعبية البلدية و المجلس الشعبي الولائي قد تم قبولها من طرف الإدارة و لم تبق إلا أربع ملفات تم التحفظ على بعض الوثائق فيها و الحزب يعمل على إصلاح الأخطاء الواردة فيها خلال الساعات القادمة. و قد تمكنت الأحزاب الكبرى كالتجمع الوطني الديمقراطي و جبهة التحرير الوطني و تجمع أمل الجزائر و حزب العمال من تغطية كل البلديات تقريبا في حين اكتفت أحزاب أخرى بتقديم ملفات الترشح بكبرى البلديات أين تتواجد قاعدتها النضالية. و لم تدل الإدارة بأية معلومات حول عدد ملفات الترشح و الأحزاب التي قررت دخول محليات 2017 بقالمة و قال مصدر يتابع عملية الإيداع للنصر مساء أمس الاثنين بأن الإدارة تعكف حاليا على مراقبة الملفات المودعة و تسجيل الملاحظات و لا يمكن إعطاء أية معلومات. و حسب المعطيات المتوفرة لدينا فإن محليات 2017 بقالمة ستعرف مشاركة حزبية قوية و حضورا غير مسبوق للأحرار الذين قرروا دخول المنافسة عبر مختلف البلديات بدون غطاء حزبي معتمدين على رصيد شعبي هام قد يقلب الموازين يوم الاقتراع. و قد عادت اغلب الوجوه من المجالس المحلية الحالية بقوة و قررت خوض التجربة من جديد و تسجيل الحضور بالمجالس الشعبية المحلية التي تنتظرها تحديات كبرى لمواجهة العجز المالي و خفض الإنفاق العمومي و التكيف مع الوضع الاقتصادي الصعب الذي تمر به البلاد من جهة و الاستجابة لانشغالات الناخبين من جهة أخرى. فريد.غ فيما اكتفت أحزاب بحضور محدود برلمانيون وأميار سابقون يدخلون السباق في عدة بلديات بميلة استقبلت مديرية التنظيم والشؤون العامة بولاية ميلة 11 قائمة حزبية مرشحة للتنافس على مقاعد المجلس الشعبي الولائي ال 43 خلال استحقاق نوفمبر القادم فيما بلغ عدد القوائم المعنية بالتنافس على مقاعد المجالس الشعبية البلدية 179 قائمة موزعة على بلديات الولاية ال 32. القوائم المعنية بمقاعد المجلس الشعبي الولائي في انتظار التثبيت النهائي من قبل الادارة هي حزب التجمع الوطني الديمقراطي , حزب جبهة التحرير الوطني , التحالف الوطني الجمهوري , حزب العمال , جبهة المستقبل , حزب تاج , حركة حمس , عهد 54 , طلائع الحريات , الفجر الجديد ,التحالف من اجل النهضة والعدالة والبناء، حيث سيكون التنافس بينها محتدما من أجل حصد اكثر عدد من المقاعد في المجلس الشعبي الولائي لحيازة التمثيل فيه والقدرة فيما بعد على دخول التحالفات التي قد يفرضها الوضع. وعن قوائم المجالس الشعبية البلدية فان الاحزاب السالفة الذكر كلها معنية بها بتفاوت، إذ و باستثناء حزبي الارندي والآفلان اللذان تمكنا من التواجد في كل بلديات الولاية فان الاحزاب الاخرى لم تتمكن من تغطية رقعة ميلة كلها وتواجدها فيها كان بنسب متفاوتة، حيث جاء في المرتبة الثالثة حزب عهد 54 بتغطيته ل 21 بلدية من أصل 32 بلدية بولاية ميلة ، أما عن الأحزاب الخمسة التي دخلت التنافس على مقاعد عدد من المجالس الشعبية البلدية دون التمكن من المنافسة على مقاعد المجلس الشعبي الولائي فهي الجبهة الوطنية الجزائرية , الحركة الشعبية الجزائرية , حركة الاصلاح الوطني , وحزب الشباب وهو ما يعني أن 16 حزبا معني بالانتخابات البلدية و 11 منها معنية كذلك بانتخاب المجلس الشعبي الولائي. وعن الاسماء التي جاء ذكرها على رؤوس القوائم في انتظار الكشف النهائي عنها من قبل الادارة بعد التمحيص فيها فنذكر رئيس المجلس الشعبي البلدي الحالي لفرجيوة السيد طورشي عبد الحفيظ المدعو جلول على رأس قائمة الارندي في المجلس الشعبي الولائي يقابله الرئيس السابق لبلدية ميلة السيد بلعطار بشير على رأس قائمة الافلان مع تسجيل تواجد العديد من الأميار الحاليين والسابقين و اعضاء من البرلمان السابقين والمجلس الشعبي الولائي على رأس قوائم المجالس الشعبية البلدية. ابراهيم شليغم 104 قوائم أودعت ببسكرة رجال أعمال و أميار على رؤوس قوائم و وجوه قديمة تعود أحصت مديرية التنظيم والشؤون العامة لولاية بسكرة بعد غلق فترة إيداع ملفات الترشح 104 قوائم تمثل مختلف التشكيلات السياسية تحسبا لمحليات الثالث والعشرين من شهر نوفمبر المقبل في انتظار ما ستسفر عنه عملية الطعون في إطار القانون الساري المفعول.وأوضحت أن من بين مجموع104 قائمة المودعة هناك 12 قائمة من مختلف التشكيلات السياسية في مقدمتها التجمع الوطني الديمقراطي وجبهة التحرير الوطني للتنافس على 43 مقعدا بالمجلس الشعبي الولائي، أما 192 قائمة المتبقية فقد أودعت بعنوان 15 تشكيلة سياسية و09 قوائم ناجمة عن ثلاثة تكتلات سياسية بالإضافة إلى قائمة حرة واحدة وستتنافس جميعها على 33 مجلس بلدي بالولاية وفي هذا السياق فقد أودع كل من حزب جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي قوائم مترشحيهم على مستوى كل البلديات.وقد تنوعت رؤوس القوائم الانتخابية الولائية والبلدية بين رجال أعمال ورؤساء بلديات سابقين وحاليين ونشطاء سياسيين، حيث اختار حزب الأرندي أن يكون رجل الأعمال والبرلماني السابق عدلان مناني على رأس قائمته الانتخابية الولائيةفيما فضل حزب الأفلان رجل الأعمال أحمد كلاتمة، وبالنسبة للمجالس البلدية فقد شهدت سيطرة بعض الأسماء القديمة على رؤوس القوائم الانتخابية وهي الصورة التي ميزت حزب الأرندي بعاصمة الولاية من خلال ترؤس المير الحالي سليماني عز الدين للقائمة، فيما اختار حزب الأفلان مدير المياه الأسبق مراد حديد وببلدية أولاد جلال حافظ رئيس البلدية الحالي بوفاتح رشيد على صدارة القائمة بالحزب العتيد بعد أن فضل الأرندي المقاول صالح بن حمزة. والأمر ذاته بالنسبة لبلديتي طولقة وسيدي عقبة حيث جدد الأفلان الثقة في رئيسي بلديتيهما الحاليين ناصر طرشي وعبد المجيد قواوة . وقبل الكشف عن جميع القوائم المودعة فإن الجميع في حالة ترقب لمعرفة كل الأسماء التي راهنت عليها الأحزاب في الإنتخابات المحلية القادمة. ع/ بوسنة 10 قوائم في المجلس الولائي و214 في البلديات اللجنة الولائية للأفلان تتبرأ من قوائم المجلس الولائي بسكيكدة نددت اللجنة الولائية لتحضير الانتخابات المحلية بحزب جبهة التحرير الوطني بسكيكدة، بطريقة إعداد قوائم المجلس الشعبي الولائي وأعلنت في بيان موجه إلى الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس أنها تتبرأ من القوائم التي تم ضبطها، مؤكدة بأن اللجنة التي تم تنصيبها بناء على التعليمة رقم 12 من طرف المشرف وعضو المكتب السياسي زحالي عبد القادر والمكونة من نواب المجلس الشعبي الوطني وأعضاء من اللجنة المركزية وأعضاء من اللجان الانتقالية لمكاتب المحافظات الثلاث غير المترشحين التي يترأسها عبد الرحمان خطابي لم تقم بدراسة الملفات التي قدمت من طرف القسمات ولم يتم ترتيبها ولم تدرس الطعون المقدمة من طرف لجان القسمات لبلديات الولاية. وجاء في البيان بأن اللجنة أقصيت نهائيا ولم تتدخل لا من قريب ولا من بعيد في القوائم الواردة التي أنجزت خارج اللجنة المنصوص عليها قانونيا. هذا وتصدر قائمة المجلس الشعبي الولائي لحزب جبهة التحرير الوطني حسان نوارة الذي يشغل مدير الصندوق الضمان الاجتماعي بقسنطينة يليه رئيس المجلس الشعبي الولائي الحالي الضيف بن الشيخ وحل ثالثا محمد بروش الذي يشتغل ممرضا وسائق أمين المحافظة الولائية،بينما تصدر قائمة المجلس البلدي فؤاد بوشحيط الذي يشغل رئيس دائرة في ديوان الترقية والتسيير العقاري. ويعيش حزب جبهة التحرير الوطني بالولاية بخلاف الأحزاب الأخرى المشكلة للمشهد السياسي حالة من الغليان جراء طريقة اعداد قوائم المرشحين للمجالس البلدية وبالأخص الولائية. وقد أعاب مناضلو الحزب على الأشخاص الذين قاموا بإعداد قائمة المرشحين والتي لم تأت وفق تطلعات المناضلين اقصاء العديد من الاطارات التي لها باع ونضال طويل في الحزب،فضلا عن الكفاءة والسمعة على غرار أمين محافظة القل الطبيب عبد الحميد بن النية، مع الحديث عن تهميش عنصر الشباب من أمثال عادل بوفنش وفيصل يحياوي الأول يشغل اطار في قطاع الأشغال العمومية نائب حالي بالمجلس والثاني محامي وعضو بالمجلس حاليا، بالإضافة إلى عياشي الذي يشتغل مدير تربية، كما أعابوا على اللجنة أيضا ترتيب اطارات أخرى في آخر القائمة على غرار عمار قمري «صاحب الكفاءة الكبيرة» حيث كان من المفروض أن يأتي حسبهم ضمن الأربعة الأوائل في القائمة. والشيء الذي يثير الاستغراب حسب ما جاء على لسان المناضلين هو ادراج أحد مناضلي حزب الحركة الشعبية ببلدية بني زيد ضمن قائمة الأفلان، فضلا عن اقصاء الشباب خريجي الجامعات. أما بالتجمع الوطني الديمقراطي فقد ترأس قائمة المجلس الشعبي الولائي مولود فالوتي الذي كان مديرا للخدمات الجامعية، وعلى رأس المجلس البلدي محمد بوقروة ويشهد الحزب أجواء مشحونة ولو أن حدتها أقل نسبيا مما يجري في الأفلان. أما بقية الأحزاب فلم تتسرب عنها أية معلومات بخصوص القوائم لدى مديرية التنظيم والشؤون العامة التي استقبلت حسب ما كشف عنه مديرها للنصر 10 قوائم تتعلق بالمجلس الشعبي الولائي و214 قائمة خاصة بالمجالس الشعبية البلدية، ورفض المعني تزويدنا بأي معلومات أخرى بحجة ضيق الوقت وطلب منا العودة في اليوم الموالي. كمال واسطة التشكيلات تفضل التكتم على القوائم بتبسة 158 قائمة تتنافس على 28 بلدية و11 حزبا يتسابق على المجلس الشعبي الولائي أحصت مديرية التنظيم والشؤون العامة بتبسة إيداع 158 قائمة انتخابية حزبية بعد الغلق النهائي لمرحلة إيداع الطعون التي انتهت كما هو معلوم منتصف ليلة أول أمس، كما تم إيداع 11 قائمة حزبية للتنافس على المقاعد ال 39 بالمجلس الشعبي الولائي، و استنادا لمدير التنظيم والشؤون العامة لولاية تبسة رشيد زواد فإن كل الظروف هيئت لاستقبال الملفات، وكان التوافد كبيرا في اليوم الأخير على مديرية التنظيم والشؤون العامة التي استقبلت حوالي 50 قائمة بلدية ، فضلا عن القوائم الانتخابية الخاصة بانتخابات المجلس الشعبي الولائي.ومن المنتظر أن يشارك 21 حزبا في الانتخابات المحلية و الولائية التي ستجرى شهر نوفمبر القادم ، منها 11 حزبا حرصت على المشاركة في انتخابات المجلس الشعبي الولائي، وتمكن حزب جبهة المستقبل وتجمع أمل الجزائر من جمع التوقيعات المقدرة ب 1950 توقيعا لدخول غمار هذا المعترك، في الوقت الذي عمم فيه الحزب العتيد وغريمه الارندي من مشاركتهما في كل المجالس البلدية المنتخبة، بالإضافة إلى المجلس الشعبي الولائي، على أمل تدعيم ما تحقق في العهدة السابقة والسيطرة على أغلبية المجالس، وحلت حمس ثالثا من حيث مشاركتها في 22 بلدية وكلها عزم في الظفر بتسيير بعض المجالس على غرار ما حدث ببلدية الماء الأبيض في ال 05 سنوات الأخيرة. كما تمكن حزب العدالة والتنمية المنتشي بظفره بأول مقعد بالبرلمان الحالي من المشاركة ضمن 21 بلدية، يليه حزب الحركة الشعبية الذي سينافس في 12 بلدية، أما التحالف الوطني الجمهوري فقد دخل في 08 بلديات وبقائمة بالمجلس الشعبي الولائي وكله عزم على تحقيق نتيجة أفضل من تلك المحققة في العهدة الماضية، التي ظفر فيها برئاسة بلديتي بئر مقدم وصفصاف الوسرى، فيما اكتفى الارسيدي بتأكيد حضوره بالمشاركة في السباق المؤدي لبلدية بوخضرة، بينما فضل التحالف من أجل النهضة والعدالة والبناء المشاركة في الانتخابات ببلديتي تبسة و العوينات، كما غابت القوائم الحرة لأول مرة عن هذا الاستحقاق الذي يدخله الأفافاس من بوابة بلديتي العقلة وبئر العاتر. وفي انتظار ما ستفرزه مرحلة دراسة ملفات المترشحين التي تدوم 10 أيام، يتوقع المتابعون للشأن الانتخابي بالولاية أن يكون التنافس في هذا الاستحقاق أكبر من سباق التشريعيات، بالنظر لصلة المجالس الشعبية البلدية بالمواطن وقربها منه، وستعمل الأحزاب على مغازلة واستقطاب الهيئة الناخبة بالولاية المقدرة بأكثر من 455 ألف ناخب منهم 235 ألف امرأة، بحيث يتعين عليها تكثيف حملاتها لاستمالة الناخبين والعزف عن المشاكل الحقيقية بعيدا عن الوعود واستنساخ الحملات الانتخابية السابقة. للتذكير اختارت التشكيلات السياسية الساعات الأخيرة لإيداع ملفاتها بخلاف ما دأبت عليه في السنوات الفارطة لمفاجأة خصومها، منتهجة أسلوب العمل في صمت وعدم الكشف عن كامل أوراقها الرابحة، فيما جابت أحزاب أخرى الولاية للحصول على عدد التوقيعات المطلوبة في المجلس الشعبي الولائي والمقدرة بنحو 1950 توقيعا لكل قائمة، حيث سابقت الأحزاب بالولاية الزمن لضبط قوائمها استعدادا للاستحقاق الانتخابي القادم، وفيما اكتفى البعض منها بالعمل الجواري والحوار المباشر ومغازلة الأعراش والأوعية الثقيلة، حاولت الوجوه القديمة العودة إلى الساحة من خلال تقديم ترشحها وطرح نفسها كبديل، مؤكدة قدرتها على تحقيق الإضافة بالنظر لما اكتسبته من تجارب في العهدة السابقة، وعلى عكس ذلك راهنت أحزاب أخرى على الوجوه الجديدة والتشبيب لأنهما برأيها السبيل الأمثل لاستقطاب الناخبين ومنافسة الحرس القديم وإعطاء ديناميكية في التسيير، كما وجدت بعض الأحزاب صعوبات في إعداد القوائم الانتخابية وخاصة الجنس اللطيف الذي يبقى بالنسبة للبعض من الأحجار الكريمة النادرة، كما لوحظ زيادة التنافس على البلديات الكبرى وخاصة عاصمة الولاية المكون مجلسها البلدي من 33 عضوا، وهو ما سيجعل من هذا المجلس فسيفساء تضم عدة ألوان حزبية حسب التوقعات، وبين أحزاب تبحث عن مرشحين لها وأخرى تعاني من التخمة لم تسلم فترة إيداع الملفات من بعض التجاذبات بين عدد من مناضلي بعض الأحزاب، وهو ما اضطر بعضها إلى التكتم وإيداع قوائمها في الأنفاس الأخيرة من مرحلة إيداع ملفات الترشح، فيما تفتحت بعض الأحزاب ومنها الإسلامية على الآخر من خلال ترشيح أسماء من خارج قناعاتها السياسية على أمل تحقيق الإضافة والاستفادة من شعبية البعض. الجموعي ساكر فيما يسجل نقص في الترشح الحر إيداع 187 قائمة للمجالس البلدية في جيجل أودعت،أول أمس، مختلف التشكيلات الحزبية بجيجل، ملفات ترشحها للانتخابات المحلية المقبلة، حيث قام 22 حزبا بوضع ملفات للترشح بالإضافة إلى قائمة حرة. و أوضحت مصالح مديرية التنظيم و الشؤون العامة بالولاية بأنه بعد انتهاء الآجال المحددة قانونا لوضع ملفات الترشح للانتخابات المحلية، تم تلقي على 187 ملفا تتعلق بانتخاب أعضاء المجالس البلدية، كما تم إيداع 15 ملفا تخص تشكيلة أعضاء المجلس الشعبي الولائي، حيث وضعت مختلف التشكيلات الحزبية قوائمها عبر بلديات الولاية، و من المرتقب أن تشرع ذات المصالح في دراسة الملفات ليتم الفصل فيها خلال الايام القليلة المقبلة، قبل تاريخ 04 أكتوبر الداخل. و أضافت ذات المصالح بأنه تم توفير كافة الظروف المادية و البشرية لضمان وضع الملفات، وتسهيل الإجراءات الإدارية لفائدة المترشحين. كما شهدت معظم الأحزاب نوعا من السوسبانس في إعداد القوائم عبر البلديات، حيث تجند لها العديد من المناضلين في الأحزاب، واللافت هو، نقص في عدد القوائم الحرة المشاركة، على عكس باقي المواعيد الانتخابية الماضية، و أرجعها متتبعون للشأن السياسي محليا إلى لجوء بعض الأحزاب إلى وجوه جديدة لها ثقل في المجتمع الجيجلي، الأمر الذي جعل القوائم الحرة تغيب ضمن القوائم المودعة. ك طويل طالبوا بإدراج الأسماء المقترحة من القاعدة مناضلون بالآفلان يحتجون أمام مقر المحافظة بباتنة تجمهر مساء أمس، العشرات من مناضلي حزب جبهة التحرير الوطني أمام مقر المحافظة بباتنة على خلفية التغييرات التي طرأت على قوائم المرشحين للانتخابات المحلية والولائية، وحسب مصادر مطلعة فإن المحتجين طالبوا من إدارة الحزب اعتماد القوائم التي أرسلتها لجنة الترشيحات بالمحافظة والتي اقترحتها القاعدة النضالية للحزب، حيث أفرزت القوائم الرسمية التي تم الإعلان عنها نهار أمس أسماء لم تكن مرشحة من طرف المناضلين على حد تعبيرهم، وهو ما أثار استياءهم مطالبين بإحداث تغيير فيها، وحسب مصادرنا فإن المحتجين طالبوا مسؤولي الحزب التدخل واتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان حظوظ الحزب في الانتخابات المحلية المقبلة. مصدر مسؤول بالمحافظة تحدث عن هذه القضية مشيرا إلى أن القوائم التي تم اعتمادها ووافق عليها مسؤولو الحزب شرعية ولا يوجد بها أي خلل، حيث أن جميع الأسماء التي تضمنتها القوائم خاصة القائمة الولائية كانت من مقترحات القاعدة وكذا لجنة الترشيحات وقد تمت دراستها والموافقة عليها من طرف الأمين العام للحزب وهي غير قابلة للتغيير. وكانت بلدية الجزار أيضا قد شهدت احتجاجا لبعض مناضلي الحزب العتيد على خلفية تجاهل عدد من الأسماء بالمنطقة وعدم وضعها ضمن المرشحين للانتخابات المقبلة، وقام هؤلاء بغلق الطريق الرئيسي المؤدي لوسط المدينة باستعمال الحجارة ومنع حركة المرور قبل تدخل عناصر الأمن التي سيطرت على الوضع، ويأمل مناضلو الحزب أن تحقق الانتخابات المحلية والولائية المقبلة نتائج مرضية لإنهاء حالة الغضب التي أصابت العديد منهم في ظل الخلافات التي حدثت الأيام القليلة الماضية خلال إعداد قوائم المرشحين. ب. بلال تشكيلات تفشل في جمع التوقيعات قائمة حرة تنافس تحالفا و 18 حزبا بسطيف أسفرت سهرة أمس الأول عملية إيداع ملفات الترشح للانتخابات المحلية 2017، على مستوى ولاية سطيف، عن إيداع ما مجموعه 386 قائمة انتخابية، منها 14 قائمة ستتنافس على المقاعد المخصصة للمجلس الشعبي الولائي و 372 قائمة ستتنافس على مجموع المقاعد المخصصة للمجالس الشعبية البلدية، البالغ عددها 60 بلدية موزعة عبر تراب ولاية سطيف. وكشفت مصادر موثوقة، بأن الأحزاب السياسية المشاركة في الاستحقاق المقبل بسطيف، بلغ 18 حزبا ، في حين أودع تحالف واحد قوائمه ويتعلق الأمر بتحالف «تاج» إضافة إلى قائمة حرة أودعت لكي تتنافس على المقاعد المخصصة لإحدى المجالس الشعبية البلدية، كما أفاد نفس المصدر، بأن العملية سارت في ظروف عادية، وقد شهد مقر الولاية حركية كبيرة ساعات قبل إيداع القوائم . كما قامت اللجان المسخرة للعملية المذكورة، بدراسة كل القوائم، قصد احترامها للقانون العضوي 10-16 المؤرخ في 25 أغسطس 2016 المتعلق بنظام الإنتخابات، خاصة فيما يتعلق بالأحزاب المطالبة بجمع التوقيعات، ففي وقت نجحت بعض القوائم في جمعها فبعضها لم يتمكن من ذلك، على أن يتم الإعلان عن النتائج النهائية في غضون العشرة الأيام التي تلقي وضع القوائم، في وقت سيتنافس المعنيون على وعاء انتخابي مهم يقارب مليون ناخب، على إعتبار أن عاصمة الهضاب العليا سطيف، تحصي ثاني كثافة سكانية بعد الجزائر العاصمة. رمزي تيوري إيداع 23 ملفا بينهم 5 قوائم حرة منشقون عن الأفلان يدخلون المحليات باسم حزب الأفندي بعنابة استقبلت مديرية التنظيم والشؤون العامة لولاية عنابة، إلى غاية ليلة أول أمس، قبل انقضاء الآجال القانونية لإيداع ملفات الترشح للانتخابات المحلية المقبلة، 32 قائمة منها 5 قوائم حرة، ترغب في خوض غمار الاستحقاقات والتنافس على 39 مقعدا بالمجلس الشعبي الولائي، وكذا 12 مجلسا بلديا، في انتظار ما سيفرز غربال لجنة دراسة الملفات والتدقيق في التوقيعات بالنسبة لبعض الأحزاب والقوائم الحرة. وكشف مصدر عليم للنصر، بأن القوائم النهائية لحزب جبهة التحرير الوطني يسودها الغموض، ولم تضبط بشكل نهائي لعدة اعتبارات منها احتجاج كوادر على الأسماء التي تصدرت القائمة، والتي تشير إلى إدراج مدير التعمير والبناء الأسبق بولاية عنابة حمود ناصر لقيادة قاطرة الآفلان في المجلس الولائي، متبوعا بالمحامية فريدة قاضي، فيما تتحدث مصادرنا عن ترتيب رئيس المجلس الحالي فاروق جراية خامسا، وتشير ذات المصدر إلى ترشيح رئيس بلدية عنابة فريد مرابط لعهدة ثانية، وببلدية البوني تصدر جبيحة محمد الطاهر قائمة الحزب العتيد، وببلدية الحجار تم تجديد الثقة في المير الحالي قني مبراك، وتؤكد مصادرنا إمكانية تغيير الأسماء المذكورة في أي لحظة. وسيعرف حزب الآفلان منافسة شرسة في المحليات المقبلة، بعد إقدام المحافظ الأسبق محمد الصالح زينوني، على دخول الاستحقاقات بقائمة من إطارات ومناضلين في الحزب، باسم حزب الأفندي، الذي نجح به طليبة للوصول إلى البرلمان في عهدته الأولى. من جهة أخرى أعد حزب الأرندي قوائمه حسب مصادرنا في هدوء، حيث قام بإيداع ملفات الترشح الأسبوع الماضي، حيث أفرزت تصدر رجل الأعمال الضحوي القائمة، بعد فشله في الوصول إلى البرلمان، ويعول التجمع الوطني الديمقراطي الاستثمار في المشاكل، والانقسامات التي يعرفها حزب الآفلان من أجل الفوز بأغلبية المجالس. وفي بيت حركة مجتمع السلم افرز تصويت أعضاء مجلس الشورى الولائي، على المترشحين الراغبين في تمثيل الحزب في المجلس الشعبي الولائي، اختيار محمد الهادي التبسي متصدرا للقائمة، متبوعا بكل من طايف العايش و عبد الحق ربيعي، ورفيق سلاطنية، ونصيرة شوشان. وفيما يتعلق بالمجالس البلدية وقع الاختيار على رجل الأعمال يوسف شوشان لترؤس قائمة بلدية عنابة، بوشملة عبد الله تصدر قائمة البوني، و سيدي تصدر قائمتها عمار سهيل بوراوي، أما بلدية الشرفة فوقع الاختيار على عبد الفتاح غوالي، في العلمة وليد سكلولي، وببرحال فيصل رحمون، أما واد العنب فالعايبي مسعود. أما الاتحاد من أجل النهضة و العدالة و البناء، فقد تصدر قائمة المجلس الشعبي الولائي السيد علي حفظ الله برلماني سابق، و عيسى عمروسي إطار باتصالات الجزائر تصدر قائمة بلدية عنابة، الحجار صالح بوحجار، سيدي عمار خميسي جبار، وادي العنب توفيق ساسي إطار متقاعد في الأمن الوطني. حسين دريدح أحزاب رفضت ترشح منتخبين الأفلان و الأرندي في كل البلديات بالطارف كشفت أمس مديرة التنظيم والشؤون العامة لولاية الطارف ، عن إيداع 142قائمة حزبية وقائمة حرة ملفاتها لخوض معترك الانتخابات المحلية ، للتنافس على 439مقعدا بالمجالس الشعبية البلدية ال24 والمجلس الشعبي الولائي . وذكرت ذات المسؤولة أن الأحزاب والقوائم الحرة ستنافس على 400مقعد بالنسبة للمجالس الشعبية البلدية التي ترشح لها 11قائمة حزبية وقائمة حرة واحدة ببلدية بحيرة الطيور و 39مقعدا للمجلس الشعبي الولائي التي ترشح لها 9قوائم حزبية، وأفادت أنه سجل ترشح 9أحزاب سياسية للمجلس الشعبي الولائي للتنافس على المقاعد 39 المخصصة له، ويتعلق الأمر بكل من حزب الأرندي الذي تصدر قائمته كما كان متوقعا رئيس بلدية بالريحان الحالي وصاحب المرتبة الثانية في ترتيب الانتخابات التشريعية الأخيرة جمال متيري الذي يشغل إطارا بمؤسسة سونلغاز ،إلى جانب الأفلان الذي تصدر قائمته رئيس غرفة الفلاحة المتعامل الاقتصادي الحاج بوحارة لخضر متبوعا بمحافظ الأفلان بالذرعان والوجه الجديد الشاب جفال عزوزة نجل سيناتور الارندي السابق حسين جفال، وهو متعامل إقتصادي من مدينة القالة. حزب العمال تصدر قائمته النائب السابق مراد سناني حيث يتوقع ان يقتصر التنافس على مقاعد المجلس الولائي ورئاسته على الحزبين الغريمين الذين يحتكران بدرجة كبيرة جل المقاعد طيلة العهدات الفارطة، كما سجل دخول انتخابات المجلس الولائي أحزاب أخرى ، وهي الحركة الشعبية الجزائرية التي تصدر قائمتها ضرباني العايش إطار بمديرية التربية و كذا جبهة المستقبل التي رشحت زرقين عيسى ، الحزب الوطني للتضامن والتنمية الذي تصدر قائمته عضو المجلس الشعبي الولائي الحالي محمد غوافرية وتحالف تاج و حزب الحرية والعدالة والبناء . فيما ترشحت لانتخابات المجالس الشعبية البلدية 11قائمة حزبية هيمن فيها الأفلان و الأرندي بالتواجد عبر 24 بلدية ،متبوعا بجبهة المستقبل 21بلدية ، حزب العمال 17بلدية ،الحركة الشعبية الجزائرية 15بلدية ،حزب الحرية والعدالة 10بلديات ،الجبهة الوطنية الجزائرية 9بلديات و حركة مجتمع السلم في 4بلديات،الحزب الوطني للتضامن والتنمية في بلديتين ،تحالف تاج 4بلديات وتحالف النهضة والعدالة والبناء في 3بلديات ، فيما دخلت قائمة حرة واحدة للتنافس على مقاعد المجلس البلدي لبلدية بحيرة الطيور يقودها رئيس البلدية الحالي . فيما تمكن قلة من المنتخبين وأميار بشق الأنفس من الظفر بالترشح تحت مضلات تشكيلات سياسية أخرى، على غرار مير بلدية الزيتون الحالي المنتمي للأرندي الذي ترشح تحت غطاء الأفلان، بعد أن فشل ما نسبته 70 بالمائة من المنتخبين من دخول غمار المنافسة مجددا . نوري .ح الأحزاب تفضل عدم المغامرة بوجوه جديدة منتخبون سابقون يتصدرون قوائم البلديات بالمسيلة ضبطت مديرية التنظيم والشؤون العام لولاية المسيلة عقارب الساعة على العد التنازلي لانطلاق الحملة الانتخابية لمحليات 23 نوفمبر 2017 باستقبال 317 قائمة بلدية و 17 قائمة للتنافس على المجلس الشعبي الولائي، حيث طبع المشهد السياسي تكرار نفس الوجوه والأسماء من المنتخبين في المجالس المحلية الولائية والوطنية الذين كرسوا تواجدهم على مر العهدات وخاصة حمس والأفلان والأرندي وطلائع الحريات التي راهنت على منتخبين سابقين من رؤساء بلديات وبرلمانيين. الارندي اختار شقيق شيخ زاوية الهامل القاسمية النائب البرلماني السابق المهدي القاسمي لتصدر قائمة المجلس الولائي، كما راهن الحزب على كل من الدكتور مقروف ابن دائرة امجدل و الاعلامي محمد دحماني لقيادة القائمة، بينما راهن الحزب على رؤساء البلديات السابقين لخوض الانتخابات والفوز بأكثر عدد من المجالس البلدية ومن بينهم بلديات عين الخضراء ، مقرة ، المعاضيد ، بن زوه وسيدي عيسى في الوقت الذي اختير على رأس قائمة عاصمة الولاية المسيلة عضو سابق بالمجلس الشعبي البلدي ويتعلق الأمر بلخضر حمينة عبد الله. أما الأفلان فقد تمخضت قائمته عن اختيار رجل الأعمال وصاحب ملبنة الحضنة اسماعيل ديلمي على رأس قائمة «الأبيوي» وهذا بعد مخاض عسير وحالة من السوسبانس امتدت الى غاية اللحظات الاخيرة من انتهاء فترة ايداع ملفات المترشحين موقعة من قبل القيادة المركزية للحزب شأنها شأن القوائم الخاصة بالبلديات التي شدت إليها الانتباه طيلة الأيام الأخيرة من دراسة الملفات من خلال الاحتجاجات والصراعات الداخلية بين المناضلين خاصة بقائمة عاصمة الولاية المسيلة التي انتهت الى وضع نائب رئيس البلدية السابق بشيري مراد المدعو ابراهيم كمتصدر للقائمة مزيحا عديد الأسماء الثقيلة التي كانت تطمح الى ترؤس قائمة الحزب العتيد ومن بينها نائب المجلس الشعبي البلدي عن نفس الحزب خيراني عبد الحكيم و محافظ الحزب بليل السعيد. حمس من جهتها فضلت الاعتماد على نفس الوجوه القديمة ومن بينها رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية حمام الضلعة متصدرا قائمة المجلس الشعبي الولائي ، بينما اختير رئيس المجلس الشعبي الولائي الحالي عمار جريوي لتصدر قائمة الحركة في الانتخابات البلدية بعاصمة الولاية التي ستعرف تنافسا شديدا يصعب التكهن بمن يفوز بهذا الرهان الانتخابي نفس الامر ببلدية بوسعادة التي راهنت على عضو المجلس الشعبي الولائي مقيرش . حزب المستقبل من جهته اختار المحضر القضائي بريكات فاتح لتصدر قائمة الأبوي كما لم تحد الحركة الشعبية عن الصف باختيارها لعضو منتخب سابق ويتعلق الامر بعمار زهاني على راس قائمة الحزب في الاستحقاق القادم. فارس قريشي 08 قوائم حزبية تتنافس على المجلس الولائي الأفلان والأرندي الأكثر تواجدا بالبلديات في الوادي كشفت الخلية المنصبة على مستوى مصالح مديرية التنظيم و الشؤون العامة لولاية الوادي، عن عدد الملفات التي تم إيداعها لمحليات 2017 ، حيث تم إيداع 8 قوائم حزبية للترشح إلى رئاسة المجلس الشعبي الولائي يتعلق الأمر بحزب جبهة التحرير الوطني ، التجمع الوطني الديمقراطي، حركة مجتمع السلم، حركة الوفاق الوطني ، تجمع أمل الجزائر، تكتل الفتح ، طلائع الحريات و جبهة المستقبل . أما في ما يتعلق بالمجالس البلدية فقد تصدرت جبهة التحرير الوطني بتواجد قوائمها في 30 بلدية يليها التجمع الوطني الديمقراطي 29 بلدية ،25 بلدية لحمس ،22 بلدية جبهة المستقبل، أما حركة الوفاق الوطني فتواجدت قوائمها ب 14 بلدية، تكتل الفتح 12 بلدية ، تحالف تاج و الحركة الوطنية للأمل فلكل منها بلديتان ،أما الأحزاب المتواجدة في بلدية واحدة من خلال الملفات المودعة من أصل 30 بلدية فكان كل من حزب العمال وجبهة القوى الاشتراكية، و حزب التجديد الجزائري .
