ما أجمل أن تسمو أمنياتنا نحو بيوت سعيدة، وما أعظم أن ترتفع تطلعاتنا إلى علاقات زوجية متينة تغمرها المودة والرحمة، ولكن هذه التطلعات وتلك الأمنيات ستكون ساذجة جدا إن لم تكن واقعية، وإن لم نمتلك سبل ومهارات التواصل مع شريك الحياة، وهي في متناول الأيادي، ولكن لا بد من الرغبة والمحاولة والبدء في التغيير..