لا زال الاختلاف في تحرّي الهلال لدى الأمة العربية السمة الأبرز خصوصا في كل مناسبة دينية. مقترح توحيد الرؤية لم يتبلور بعد ولا وجود حتى لإجماع حول هذا الملف، فلجنة الأهلة بالجزائر خرجت قبل أربعة أيام وأعلنت تاريخ الفاتح من محرّم للسنة الهجرية الجديدة لتختلف بذلك مجددًا مع العديد من الأقطار العربية بما فيهم السعودية.