قرر وزير الصحة عبد المالك بوضياف وضع كل رؤساء المصالح الطبية على مستوى مستشفيات أغلب ولايات الوطن في نفس الدرجة مع باقي الموظفين، وإدماجهم في عملية المراقبة المستمرة، فيما يتعلق بنشاطهم المهني أو بخصوص المسؤوليات المتعلقة بتسيير هذه المصالح التي يشرفون عليها، وهو الموقف الذي اتخذه الوزير بناء على فضيحة مستشفى قسنطينة، حيث ثبت تساهل أحد البروفيسورات في وضعية مصلحة الولادة بهذه المؤسسة الصحية. وقالت مصادر موثوقة إن وزارة الصحة قررت ضبط مخطط جديد لمتابعة نشاط رؤساء المصالح الطبية.