أقدمت العديد من النساء بمدينة الأغواط على تنظيم وقفة احتجاجية سلمية داخل المؤسسة الاستشفائية المتخصصة الدكتور سعدان، للمطالبة بكشف المتورطين في حادثة الوفاة الأخيرة التي راحت ضحيتها المسماة "ز.خ " البالغة من العمر 25 سنة بينما كانت في حالة مخاض. وأبدت العائلات التي استفبلت من قبل مدير المؤسسة المتخصصة، حالة من الغضب والإستياء جراء ما وصف بالإهمال والتقاعس في التكفل بحالة المريضة التي لم تلق حسبهن الرعاية الكافية من قبل الطاقم الطبي.