في تطور ملحوظ لأزمة مقر مديرية أملاك الدولة لولاية خنشلة، تجمع أمس الأول أزيد من 50 شخصا قدموا من بلدية أنسيغة داخل المديرية للاحتجاج على ما وصفوه بسياسة التماطل والمراوغة في معالجة مصالح المديرية لملفاتهم العالقة لديها منذ أزيد من 3 سنوات، وعدم تمكينهم في كل مرة من مقابلة المسؤولين الذين حسبهم إما غائبين أو مبررين عدم تمكنهم من استقبالهم بسبب كثافة العمل والاجتماعات الإدارية المستعجلة·