تعيش إحدى كليات جامعة وهران هذه الأيام على وقع شائعات حول اكتشاف حالات “سرقات علمية” لأطروحات ماجستير في إحدى التخصصات، بعد تقرير سلبي من أحد أعضاء لجان المناقشة الذي اكتشف الفضيحة بعد قراءته لمحتوى المذكرات المستنسخة من بحوث فرنسية. وأكثر ما يخشاه العارفون بخبايا القضية هو فرضية ضلوع أساتذة أو مؤطرين في العملية.