بعد انتشار خبر مرافقة ”مير” في إحدى بلديات ولاية الجلفة لأحد الفرق الرياضية المشاركة في ولاية تيزي وزو توسع الحديث وسط الشارع، مستغربين هذا السفر ومعلقين أن مرافقة ”المير” للفريق شيء إيجابي وشعور بالمسؤولية، لكن أن يسافر إلى تيزي وزو ويترك كمّا هائلا من المشاكل والقضايا أولها القمامة التي تحولت إلى ديكور يومي أرهق مواطني هذه البلدية ”المغبونة”، فهذا ما وصفوه بالهروب من المسؤولية.