تفاجأ عضوان من المجلس الشعبي البلدي لبلدية الجلفة، اللذان قادا حركة “التمرد” على بقية الأعضاء، وأرادا أن يحوّلا لقاء التداول على دراسة مشاريع وقضايا تنموية إلى لقاء من أجل تغيير الهيئة التنفيذية، بموقف بقية الأعضاء الذين تكتلوا وأفسدوا خطة العضوين وزملائهما ال7 الذين خسروا مراكزهم ومسؤولياتهم كرؤساء لجان ونواب ومندوبي فروع، بسبب تكتل الأعضاء ال22 وقرارهم ضرورة تغيير الهيئة التنفيذية، ما جعل الكل يعلق أن “السحر انقلب على الساحر”.