تحولت بقدرة قادر ما بات يعرف لدى عامة الناس ب«محلات الرئيس”، والمخصصة للشباب ببلدية شلالة العذاورة بولاية المدية، إلى “محلات المقبرة”، كونها تقع بمكان السوق الأسبوعي ومجاورة لباب المقبرة، مثلما هو ظاهر في الصورة. المحلات المنجزة بالبناء الجاهز منذ أربع سنوات صارت وكرا للمنحرفين، وتعذر على السلطات المحلية توزيعها على الشباب. فهل سبب ذلك تفطنها إلى أن مكانها غير مناسب، بعد أن استهلكت عشرات الملايين، أم هناك أسباب أخرى؟