ترجح مصادر عديدة احتمال ترقية والي سكيكدة الحالي ونقله إلى ولاية أكبر، بالنظر إلى العمل الذي أنجزه والنتائج التي حققها في ولايته الحالية، وهي النتائج التي توصف ب”الجيدة”، رغم أنها أول تجربة له كوال، حيث لم يسبق له أن تولى المسؤولية التنفيذية على رأس أي ولاية، قبل أن يرقيه الرئيس بوتفليقة من أمين عام ولاية إلى منصب والي سكيكدة في الحركة الأخيرة التي أجراها.