تستغل أطراف مجهولة صور وأسماء كل من الرئيس بوتفليقة وشخصيات وزارية كالوزير الأول أحمد أويحيى وتقديم صورهم ك «بروفيلات» لصفحات حقيقية لهم، لكنها الحقيقة غير ذلك، حيث أشخاص مجهولين يستغلون ضعف الرقابة على الأنترنت لترويج وسائط تتضمن في كثير من الأحيان إساءة لرموز الدولة ومؤسساتها.