حمّل مدير الأشغال العمومية بولاية خنشلة الأميار كلّ المسؤولية تجاه الخسائر المادية والبشرية التّي خلفتها الأمطار الطوفانية المتهاطلة مؤخرا بالولاية، واتهمهم بالتقصير في تسخير الإمكانيات المادية والبشرية المتوفرة لمواجهة السيول التي إجتاحت العديد من بلديات الولاية.