في ظل التقشف الذي عمّق جراح الكثير من المؤسسات والإدارت عبر الوطن -و نغّص حياة المواطن الجزائري من جهة أخرى-، ورغم التوصيات والتعليمات الحاثة على ترشيد استهلاك مختلف أنواع الطاقات، إلاّ أن بلدية بني سليمان شرقي المدية لم تبال بذلك، كونها تُبقي مصابيح أعمدة الإنارة العمومية مُنارة ليلا نهارا.. وهو ما علق عليه بعض السكان قائلين "إنها ثقافة التبذير .. !".