أظهرت رفات وجماجم الشهداء الذين استعادتهم الجزائر من متحف "الإنسانية" في باريس بشاعة الجرائم التي ارتكبتها فرنسا في الجزائر وممارسات قطع الرؤوس هذه لم نشاهدها إلى حين ظهور التنظيمات الإرهابية التي يتم نسبها للإسلام رغم أن ممارستها شبيهة بتلك التي كانت تمارسها الدول الغربية الاستعمارية.