جرت صلاة الجمعة وسط احترام كبير للبروتوكول الصحي المتعلق بالتباعد الاجتماعي أثناء الصلاة، غير أنه قبل وبعد الصلاة غاب هذا البروتوكول وكان المشهد كما لو أنه لا يوجد وباء ولا توجد تدابير يتوجب احترامها، فحتى في مسجد الجزائر الكبير كان هناك تجمع كبير لدخوله وتكرر المشهد عن انقضاء الصلاة.