تفاجأ المتتبعون للشأن السياسي المحلي بخنشلة لغياب تشكيلة حركة مجتمع السلم في الانتخابات المقبلة عبر كل بلديات الولاية والمجلس الولائي وهذا لأول مرة في تاريخها في هذه الولاية ، حيث لم تتمكن حركة حمس من دخول المنافسة في أي بلدية و لم تستطيع دخول معترك انتخاب المجلس الشعبي الولائي عكس حركة البناء الوطني التي تقدمت بعدة قوائم في بعض البلديات منها بلديتي بابار و بغاي و دخلت أيضا بقائمة للمجلس الشعبي الولائي .