تذمر واستياء في أوساط مكتتبي عدل 1 بجيجل استغرب مكتتبو عدل 1 بجيجل إسقاطهم من قائمة المواقع المعنية بتسليم سكناتهم بداية من شهر جويلية المقبل.وتساءل المعنيون عن الأسباب الحقيقية لتهميش مشروعهم وعدم إيلائه الاعتبار اللازم ضمن مجموع المشاريع التي يشرف عليها ”كناب بنك ” على مستوى الوطن؛ ففي الوقت الذي تنجز السكنات بالآلاف في ولايات كقسنطينة وسطيف وغيرها يبقى مشروع 400 مسكن فقط بجيجل يراوح مكانه منذ 2008؛ فما سبب هذا التأخر أوالتعطيل.. يضيف ذات المصدر. وناشد المكتتبون والي جيجل التدخل لإنصافهم وتمكينهم من سكناتهم في القريب العاجل، لاسيما بعد تعهد الوزير الأول بإنجاح مشاريع السكن ورفع كل العقبات التي تحد من وتيرة انجازها؛ واعتبار السكن من الأولويات في برنامج حكومته.
.. وتوافد كبير للعائلات على شواطئ الولاية شهدت شواطئ الكورنيش بجيجل المفتوحة أمام المصطافين، هجوما كبيرا للعائلات الجيجلية وكذا القادمة من الولايات المجاورة للتمتع بالبحر والشمس في ظل موجة الحر التي تجتاح المنطقة، والتي فاقت 40 درجة مئوية.وقد أدى هذا في الفترة المسائية إلى اكتظاظ في حركة المرور واختناقات، كما سجلنا نقصا في بعض المواد الغذائية ذات الاستهلاك الواسع. ياسين.ب
تكريم 27 طالبا بقطاع التكوين المهني في ميلة أشرفت مديرة التكوين المهني بميلة سميرة بن الماجات، على تكريم 27 طالبا من المتفوقين المتخرجين من مراكز التكوين المهني بولاية ميلة، واستفاد 15 طالبا منهم من مناصب ومشاريع مصغرة. وأكدت المديرة، على هامش هدا التكريم، أن المتخرجين من دفعة هذه السنة البالغ عددهم 4100 متخرج، قد استفادوا من تكوين نوعي يلبي تطلعات المؤسسات الاقتصادية، ومواكب للتنمية والتشغيل من حيث تلبية الاحتياجات المسجلة في عدة مهن وتخصصات بالسوق المحلية، ما يجعلهم - حسب مديرة التكوين - لا يجدون صعوبة كبيرة في نيل مناصب شغل بعد تخرجهم، حيث استفاد 15 خريجا من دفعة هذه السنة من مراكز التكوين المهني عبر الولاية من المعهد الوطنى المتخصص للتكوين المهني بميلة، بمراكز التكوين بشلغوم العيد، التلاغمة، فرجيوة، ووادي العثمانية، من مناصب شغل على مستوى عدة مؤسسات اقتصادية محلية، ومنهم من حظي بدعم من الدولة عن طريق القرض المصغر لإنشاء مشاريع ومؤسسات مصغرة. وقد بلغ عدد المكرمين من المتخرجين المتفوقين، 27 متفوقا في عدة تخصصات، منها حدادة فنية، ميكانيك السيارات، الاتصالات السلكية واللاسلكية، تركيب وصيانة أجهزة التبريد، وصناعة الحلويات. وستكرم ولاية ميلة على المستوى الوطني من خلال إحدى الطالبات المتخرجات هذه السنة من المعهد الوطني المتخصص للتكوين المهني بميلة، لتفوقها ليس محليا فقط بل وطنيا في تخصص معالجة المياه. محمد ب
الإفراط في الأكل يدخلان 200 شخص المستشفى بقسنطينة أفاد مصدر مسؤول بالمستشفى الجامعي لقسنطينة، أن مصلحة الاستعجالات الطبية بالمستشفى الجامعي بقسنطينة استقبلت حوالي مئتي حالة تعاني من ضربات شمس وآلام في البطن خلال يومي العيد. وأوضح ذات المصدر أن الارتفاع الكبير والمفاجئ لدراجات الحرارة خلال يومي العيد، تسبب في مشاكل صحية لعدد كبير من المواطنين، خاصة بالنسبة لكبار السن والأطفال الصغار والمصابين ببعض الأمراض كضغط الدم والسكري. وذكر ذات المسؤول أن مصلحة الاستعجالات الطبية استقبلت خلال يومي العيد، حوالي مائتي شخص بين مصاب بضربة شمس وبأمراض باطنية بسبب إفراطهم في الأكل، مضيفا أن الأطقم الطبية العاملة قدمت لهم العلاج اللازم وفي وقته، حيث غادر كل المرضى المستشفى.
.. و178 ألف رأس من أصناف الماشية تم تلقيحها ببلديات الولاية استهدفت حملة تلقيح الماشية التي تم إطلاقها عبر مجموع بلديات ولاية قسنطينة برسم الموسم الفلاحي 2016-2017 إلى غاية الوقت الحالي، ما لا يقل عن 178 ألف و518 رأس من جميع أصناف الماشية. وأوضح مدير المصالح الفلاحية ياسين غديري، أن الأمر يتعلق ب139 ألف و48 رأسا من الأغنام تم تلقيحها ضد الجذري تعود ملكيتها ل1285 مربي بهذه الولاية التي تتوفر حاليا على ما يقارب 300 ألف رأس من الأغنام، مشيرا إلى أنه تم تسخير 200 ألف جرعة لقاح ضد الجدري خلال هذه السنة من طرف المفتشية البيطرية من أجل الوقاية من هذا المرض. كما شملت هذه العملية التي أطلقت في 15 مارس المنصرم في إطار المخطط الوطني لمكافحة الأمراض الحيوانية وحماية الصحة العمومية، 36 ألف و 938 رأسا من الأبقار التي تم تلقيحها، وفقا لذات المسؤول. وقد تم تخصيص 43 ألف و400 جرعة لقاح من أجل مكافحة هذا المرض بهذه الولاية التي تحصي في الوقت الحالي ما يقارب 60 ألف رأس من الأبقار، وذلك عبر مجموع بلديات الولاية .
حامة بوزيان مدينة قذرة.. يبدو أن مسؤولي ثالث أكبر وأهم مدن عاصمة الشرق تجاوزتهم الأحداث بخصوص نظافة المحيط وجمع القمامة، والدليل تراكم أكوام من القاذورات والقمامة المنزلية أمام مدخل مقر الدائرة القديم ومركز البريد بمنطقة عين السداري، حيث أفاد مواطنون أنهم ملوا من الرمي العشوائي وعدم تدخل شاحنات رفع القمامة، وهو ما خلق مزبلة فوضوية بالحي، مشيرين أنهم اتصلوا مرارا بالمسؤولين إلا أنه لا شيء تغير. ونفس المظاهر تبرز أيضا بناحية حامة بوزيان السفلى وتحديدا بحي عين بن السبع ، خاصة أن شاحنة رفع القمامة لا تزور الحي المذكور إلا مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع، وهو حال أحياء بشير وغمريان وزقرور العربي، ما جعل حامة بوزيان المتفوقة في نهب العقار وفوضى البناء الريفي تتفوق كذلك في الأوساخ وقلة النظافة.