يشتكي المواطنون، الذين يتصلون بمصلحة الاستعلامات التابعة للاتصالات الجزائر لطلب رقم هاتف خاص بمؤسسة او مصلحة أو هيئة وزراية، باعطاءهم أرقام خاطئة ومغايرة تماما للجهة المطلوبة والتي تكون عادة أرقام منزلية أو قطاعات أخرى، وهو ما يدعو للتساؤل: هل أصبح رقم 19 جهاز تضليل؟، ولماذا لم تقم شركة اتصالات الجزائر بتجديد أجندتها ومازالت تعمل بالاجندة القديمة التي تعود الى سنوات خلت، في وقت قامت هي بتغيير أرقام مشتركيها؟، وهو ما يدعو للتساؤل في انتظار الاجابة من مسؤولي هذه الاخيرة.