أن يحمل تلميذٌ في الطور المتوسط قلمه ويتحدى مُخيلته ويخط لنا إبداعاً قصصياً بمستوى قصة «القدر» فهذا إنجازٌ حقّ لنا أن نفتخر به ونحتفي بمُؤلف، القصة تتجاوز في حجمها ألفي كلمة بقليل، مشوقة وهادفة، كان للقدر فيه نصيب الأسد، شخصيتاها الأساسية أستاذٌ (...)