أُقَبِّلُ ذيَّاكَ الجبينَ وإنَّني..
لأعلمُ أنِّي عن قريبٍ مُفارِقُهْ!
يُسافرُ هذا الشّيبُ في مُنْتَهَى دَمِي،
فألثمُهُ من حسرتي
وأُعانقُهْ!
تُعذِّبُني أمَّاهُ بسمتُكِ التي
تؤَثِّثُ في نفسي هناءً
أُسارقُهْ!
أُطارحُهُ حُبِّي ربيعاً مؤقتاً
ويصرعُني هذا (...)