في آخر ثلاثة نسخ من رابطة الأبطال الأوروبية عاد اللقب الأغلى لأندية كرة القدم إلى 3 مدرّبين ألمان ، ثالثهم توماس توخيل الذي تمكّن أمسية أمس السبت مع تشلسي الإنجليزي من افتكاك الكأس من الإسباني غوارديولا بعد الفوز على فريقه مانشستر سيتي بهدف نظيف على ملعب التنين في بورتو. سيطرة الفنيين الألمان بدأت مع يورغن كلوب عندما قاد ليفربول في نهائي إنجليزي آخر أمام توتنهام هوتسبر في العام 2019 على ملعب واندا ميتروبوليتانو بالعاصمة الإسبانية مدريد، حيث فاز الحمر بهدفين لصفر. وفي نسخة العام الماضي أيضا تفوّق الألماني هانز فليك مع بايرن ميونيخ في نهائي لشبونة أمام نادي العاصمة الفرنسية باريس سان جرمان. ومع ذلك، لا يزال المدربون الطليان في صدارة أكثر مدربي أوروبا تتويجا برابطة الأبطال ، بعد أن جمعوا 11 كأسًا في أرصدتهم، لكن بفارق لقب واحد عن المدربين الألمان بعد عودة توخيل أمس بالكأس العاشرة من البرتغال.