تقرر فتح الشطر الأول للمنفذ الرابط مابين مستغانموغليزان على مسافة 15 كلم بداية شهر مارس بعد أن بلغت الأشغال مرحلتها النهائية وللعلم فإن هذا الشطر ينطلق من ولاية مستغانم وصولا إلى منطقة الحمادنة بتراب ولاية غليزان قد استغرق انجازه أكثر من 3 سنوات ويعبر بلدية سيدي خطاب كما سيتم استلام المعبر السفلي المتواجد بالقرب من المحطة البرية لنقل المسافرين ومن شان هذا النفق السيار تخفيف حدة الضغط على نقطة محور الدوران التي يمر تحتها المعبر السفلي.