كلما قادنا الحديث الى أولمبي أرزيو إلا وتأسفنا عن مكانة هذا الفريق الذي يستحق أن يتواجد مع الكبار نقصد المحترف الأول لأنه يتواجد وسط منطقة صناعية لها من الشركات التي تستطيع بتمويلها أن تجعل لوما فريقا كبيرا ما دامت تملك خزانا من اللاعبين الموهوبين على شاكلة العناصر السابقة التي هجرت الفريق وصنعت أمجاد نوادي أخرى على غرار الحارس بن عبد الله و الاخوة بن تيس وغيرهم....اليوم وان صعد الفريق الى المحترف الثاني فلايمكن اعتبار ذلك بالانجاز لأنه لعب في هذا المستوى ثم عاد لنقطة الصفر لذا فمن واجب الرئيس قرين والكاتب مسعودي الملقب ب لالماس والمناجير ركاب موسى والمكلف بالاعلام عبد القادر دون ان ننسى المدرب الشاب بن مرين أن يشرعوا من الان في التحضير للموسم ولم لا مواصلة لعب الادوار الاولى عندما توفرت الامكانيات المالية حتى لا يلعب الفريق دور المصعد كما جرت العادة.