توفيت أول أمس الخميس بمستشفى فرندة سيدة حامل في العقد الثالث أثناء عملية الوضع مما أدى إلى احتجاج عائلتها بالقرب من المستشفى حيث طالب زوج المتوفاة بفتح تحقيق قضائي لمعرفة الأسباب الرئيسية حول هذا الحادث الأليم حيث أشارت مصادر طبية أن سبب الوفاة هو تعرض الضحية لنزيف حاد في حين ترى عائلتها أن الأمر يتعلق بإهمال في التكفل بها مما أدى إلى وفاتها وتعتبر هذه الضحية الرابعة لأقل من شهر حيث سجلت خلال ثلاثة أسابيع فقط ثلاث وفيات من بينهم سيدة حامل تقطن بتخمارت وأخرى من عين الحديد لفظتا أنفاسهما الأخيرة بمستشفى فرندة أما الضحية الثالثة فهي تقطن بإحدى القرى النائية ببلدية الفايجة تم تحويلها بإحدى مستشفيات الولاية ونشير أن الضحية الرابعة هي أم ل 04 أبناء.