الى جانب هذا فان عملية اختراق الحسابات طالت حتى المؤسسات الاعلامية حيث أن هناك بعض الحاقدين على هاته المؤسسات يقومون باختراق الصفحات و ينشرون اخبار مغلوطة و مشكوك في امرها انتقاما من المؤسسة وتروج أخبار زائفة تستعمل على أنها خبر حقيقي و يتم تداولها من طرف مستعملي الموقع بدون ميثاق أخلاقي لتدوير مثل هذه الصورة أو المعلومة كما ان "الهاكر" يقوم بنشر أيضا مواضيع التي تسيء للمؤسسة الاعلامية التي قام باختراق حسابها و هذا ما تعرضت له العديد من المؤسسات بالجزائر و العالم من طرف حاقدين ما يدفع بالمؤسسة عند اكتشافها للأمر بأن ترفع شكوى بتعرضها لقرصنة موقعها على النت و تتبرأ من هذه المهزلة