صراحة عرفت التألق و الألقاب مع قاسم ليمام كلاعب خاصة في حقبة التسعينات ، بتحقيق ثلاثة كؤوس عربية في في كل من مصر ، لبنان و سوريا ، موسم 1996 رغم حرماننا من اللقب إلا أنه كان استثنائي بتتويجنا بكأس الجمهورية و كأس الرابطة ، أما على صعيد المنافسات القارية الحظ لم يحالفنا خاصة و الظروف التي كانت تعرفها القارة السمراء ، آخر اقصاء لنا في 1997 أمام فيتا كلوب الكونغولي في كأس افريقيا للأندية الحائزة على الكؤوس ، كان خارج عن نطاق كرة القدم ، خاصة أن الكونغو كانت تعرف انقلاب عسكري و نحمد الله على عودتنا سالمين ، في 2008 عرفت مجد إعادة الاعتبار للمولودية و حققنا الصعود سويا كمدرب بمجموعة ممتازة من اللاعبين و في الموسم الموالي غادرت و عدت معه حينما طلب مني الراحل العودة و انقذنا الفريق من السقوط و تركها قاسم في مكانته الطبيعية