أطلقت العلامة العالمية للهواتف الذكية، أوبو ، آخر ومضة إشهارية لها في أوروبا، مبرزة شراكتها مع نادي برشلونة لكرة القدم (البارصا) في الأثناء التي يطمح خلالها هذا الفريق للوصول إلى الدور الثمن نهائي في إطار التصفيات النهائية التي تجمع النخب الأوروبية. كما تسلط هذه الومضة الإشهارية التوسع المتواصل للعلامة في السوق الأوروبية بإضافتها منذ شهر لألمانيا، البرتغال، بلجيكا ورومانيا لقائمة الأسواق التي تنشط فيها. كما يرتكز هذا التوسع على عقد شراكة مجدية دامت 5 سنوات مع نادي برشلونة لكرة القدم والتي تعد أطول شراكة بين علامة صينية وفريق أوروبي لكرة القدم. ولقد صرح نائب رئيس علامة أوبو ، ويليام ليو، بما يلي: "بينما أثرت الظروف الراهنة للسوق وإلغاء جميع التظاهرات الرياضية المباشرة سلبا على السوق العالمية للرعاية الرياضية، يعتبر التزام أوبو نحو شراكتها الطويلة مع نادي أف سي برشلونة دليلا على مدى طموح العلامة بمفهومه العام في تلك المنطقة، وتشجيعنا المعجبين على مواصلة الكفاح بغية تحقيق أحلامهم بغض النظر عما هو غير مؤكد ومجهول". وأضاف: "إن شراكة مثل هذه تثبت أنه، مثلما نادي برشلونة ليس مجرد فريق لكرة القدم فحسب، فأن أوبو ليست مجرد علامة للهواتف الذكية." أوبو تريد من عشاق البارصا أن "يعطوا كل ما لديهم" تنظم أوبو سلسلة من المحتويات الرقمية لفصل واحد، تضم جلسة افتراضية للأسئلة والأجوبة مع لاعبي الفريق الأول، حملة ذات طابع اجتماعي وومضة إشهارية جديدة بعنوان "هيا بنا". وترحل هذه الومضة الإشهارية بالمشاهدين إلى واقع فتاة معجبة بالفريق بينما هي في طريقها إلى النجاح، ضاربة معارضيها والتشكيك في النفس عرض الحائط بينما هي تحضر نفسها لخوض مباراة كل أبطالها رجال. بربط خطط العمل بخطط لاعبي البارصا، تتسنى لنا رؤية رفعة كتف الاحتفال ليس في المدرجات، بل بمشاهدة اللقطة افتراضيا عبر هاتف Find X2 الذكي. متوفرة في حوالي 10 أسواق أوروبية، تتمتع سلسلة آلات الجيل الخامس بتجربة استخدام رائعة، قوية وشاملة، بإحدى الشاشات الأكثر تطورا في المجال. علاوة على تجديد شراكتها مع نادي أف سي برشلونة، تحتفظ أوبو بشراكتها في التنس مع Roland-Garros وWimbledon بالإضافة إلى ماراتون بوسطن، معززة بذلك تواجدها العالمي المتواصل وحضورها لدي المعجبين المحليين. علامة الهواتف الذكية من الجيل الخامس تتخطى أهم عقبات السوق الأوروبية بحكم السنتين اللتان أمضتهما في السوق الأوروبية وطموحها لتعزيز مكانتها هناك من بين العلامات الخمس الأولى في أوروبا، أطلقت أوبو عقدا زمنيا جديدا للانتشار الاستراتيجي في السوق بفضل استثمارات في خلق علامات وقنوات عبر شراكات عالمية بغية تسريع نموها في تلك المنطقة. هذا أهم ما حققته العلامة في 2020: * منذ شهر جويلية 2020، اخترقت أوبو أسواقا جديدة في بلدان أوروبا، من بينها ألمانياوالبرتغالوبلجيكا ورومانيا، إذ يفوق عدد أسواقها العشرة * في شهر مايو 2020، أعلنت أوبو عن إبرامها عقد شراكة مع Vodafone، مسوقة بفعل ذلك العديد من الآلات من الجيلين الرابع والخامس في كل من ألمانيا والمملكة المتحدة وإسبانيا والبرتغال ورومانيا وتركيا وهولندا * إضافة إلى ما سبق ذكره أعلاه، أقامت أوبو مقرها الأوروبي بمدينة دوسلدورف بألمانيا والذي سيساهم كثيرا في المخططات التوسعية للعلامة ورواج منتوجاتها في المنطقة * كما صنفت أوبو من بين العلامات الخمس الأولى في أوروبا خلال الفصل الأول من السنة الجارية، حسب معطيات Canalys، خصوصا في إيطاليا وإسبانيا، حيث سجلت أوبو نموا أكبر بخمسة عشر وعشر مرات ترتيبيا مقارنة بالفصل الأول من السنة الماضية في إطار الحد من تفشي جائحة كوفيد 19 سعيا منها لأن تكون علامة متينة تساهم في بناء العالم وجعله دائما أفضل، تلح أوبو على السير في الاتجاه الصحيح وفعل ما يجب فعله مهما كانت الصعوبات والضغوطات التي تواجهها العلامة في سبيل ذلك. وعليه، وعلاوة على الإعانات المحلية التي قدمتها أوبو عند بداية تفشي الجائحة، وتحويلها لسلسلتها لصناعة الآلات إلى سلسلة لصناعة الأقنعة الواقية، لعبت أوبو دورها كعلامة ملتزمة اجتماعيا عبر كل الأسواق التي تنشط فيها وأهدت 000 300 قناع لعدد من بلدان العالم، من بينها إيطاليا وإسبانيا وفرنسا. لقد بلغت نسبة استئناف عمليات أوبو التجارية العالمية أكثر من 95 بالمئة في الصين، كما تستعيد العديد من منشآتها العالمية عافيتها تدريجيا حسب الإجراءات المتخذة محليا، كما هو الحال بالنسبة لتلك التي في ألمانيا.