فنّدت الحركة الشعبية الجزائرية “أمبيا” ، الأخبار المتداولة عبر بعض وسائل الاعلام ، عن تواجد رئيس الحركة عمارة بن يونس بفرنسا وتعرضه للاعتداء. وحسبما نُشر في الصفحة الرسمية للحزب : أنه تناقلت بعض المصادر الصحفية أخبارا عن تواجد رئيس حزب الحركة الشعبية الجزائرية عمارة بن يونس خارج الوطن ( بفرنسا) مع رئيس حزب و وزير سابق. مشيرا ان هذه المصادر ، زعمت أنه تم محاصرتهما و الاعتداء عليهما عند مدخل القاعة اين قاما بتنشيط اول تجمع شعبي للانتخابات الرئاسية بالخارج . وأكد الحزب ، أنّ رئيس الحزب متواجد حاليا بالجزائر و لم يغادر ارض الوطن، يهتم بإدارة حملة المترشح الحر السيد عيد العزيز بوتفليقة، و يزاول مهامه عاديا كل يوم بمديرية الإعلام التي يترأسها، و الصور التي تم نشرها تعود الى الحملة الانتخابية لرئاسيات 2014، وتابع الحزب : انه يمكن التأكد من ذلك بمجرد النظر الى التاريخ الموجود بأعلى الصورة المنشورة أسفله ( 30 مارس 2014). كما ان الحملة الانتخابية لرئاسيات 2019 تبداُ رسميا منتصف شهر مارس المقبل -حسب الحزب -.