أفاد وزير الشؤون الدينية السابق، محمد عيسى، أن الجهة المدانة في مجازر نيوزيلاندا ضد المسلمين هي الزعامات التي تبث خطاب الكراهية. وأوضح محمد عيسى، على صفحته فايسبوك، أن هذه الزعامات تنشر الكراهية ثقافة التمييز والإقصاء. وأكد محمد عيسى، على عدم وجود خلافات بين المسلمين والمسيحيين، بالعيش معا في سلام. وجاء في منشور،الوزير السابق،”بغض النظر عن ديانة من ارتكب مجازر نيوزيلاندا،ضد المسلمين وبغض النظر عن ديانة،من ارتكبوا مجازر سريلانكا،ضد المسيحيين”. تابعا “فإنّ الجهة المدانة الوحيدة هي الزعامات التي تبثُّ خطاب الكراهية وتنشر ثقافة التمييز والإقصاء” مضيفا “ليس بين المسلمين والمسيحيين خلافات في العيش معا في سلام لا في نيوزيلاندا ولا في سريلانكا”. “فمن المستفيد من المجزرتين، ولماذا تحاول جهات مشبوهة الربط السببي بينهما ؟”. لا دين للإرهاب ولا وطن،،، بغض النظر عن ديانة من ارتكب مجازر نيوزيلاندا ضد المسلمين وبغض النظر عن ديانة من ارتكبوا… Publiée par محمد عيسى sur Mardi 23 avril 2019