أبدعت الخطوط الجوية الجزائرية في علم الماركتينغ لدرجة يمكن تصديره ليدرس في الجامعات العالمية، بعد أن اخترعت نظرية “التكامل” الذي تعتمد على فرض الثمن العالي لتعويض شغور المقاعد في الطائرات القادمة من فرنسا، حيث حددت ثمن التذكرة ب 800 أوري لتعويض النقص في المسافرين الذين اختاروا الشركات الأخرى التي وضعت تخفيضات في التذاكر على غرار أيغل أزير والخطوط الجوية الفرنسية.