عاد كبار العالم إلى وضع فرنسا في حجمها الحقيقي، بعد أن توالت الإهانات ضد الرئيس إمانويل ماكرون، فبعد سخرية الرئيس الأمريكي رونالد ترامب وتقليل الإحترام من الرئيس الروسي فلاديمير بوتن والاستهزاء الإيطالي، هاهو رئيس الوزراء البريطاني يحتقر الرئيس الفرنسي في عقر داره بالإيلزي بعد وضع حذائه على الطاولة أمام ماكرون فهل هو الحنين إلى عصر هيمنة الكبار؟..أم هي فلسفة جديد في فن السياسة.