أجمع عديد النقاد ومتتبعي الشأن الكروي الجزائري، أن حفل الجوائز “الأفضل الذي احتضنته مدينة ميلانو عرف عديد السقطات فيما يخص الجوائز المقدمة بعدما توج ليو ميسي، باللقب، كما ظهر لاعبو ريال مدريد في التشكيلة المثالية في حين غابت عدة أسماء قدمت أداء راق في الموسم المنقضي، قبل أن يتفق الجميع أن الجائزة الوحيدة التي منحت لمن يستحقها عادة لأم برازيلية وابنها كأفضل مشجع، بما أن ولدها كفيف وهي تنقله في مباريات بالميراس وتصف له المباريات.