تشير معلومات إلى أن والي ولاية بشرق البلاد يعيش منذ أشهر حالة عزلة، بعدما أضحى ينفر منه كل المسؤولين المحليين وحتى الشعب، وذلك بحكم سلوكه السيئ، يتشاجر مع إطارات وكوادر ومسؤولين عاملين تحت إمرته، ويهين مواطنين لأتفه الأسباب، بينما لا يقوم بواجبه على أكمل وجه، وعليه أضحى الجميع ينتظر حركة تغييرات وسط ولاة الجمهورية، للتخلص منه.