كثفت الممثليات الدبلوماسية للدول الغربية تحركاتها باتجاه مقرات الأحزاب السياسية بالجزائر، سعيا منها لاستقراء الوضع السياسي ومستقبل البلاد وذلك بعد ما أفرزته رئاسيات 12/12 من انتخاب لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون وتعيين حكومة عبد العزيز جراد، كما يأتي استقصاء سفراء الدول الغربية عن الوضع العام، بعد العودة القوية للدبلوماسية الجزائرية من بوابة الملف الليبي.