رسمها وهو في الثلاثينات من عمره ليعود وهو قد تجاوز ال 60 سنة ليرمم ما صنعت أنامله، فنان من احد مدن الجزائر أبى إلاّ أن يزين جدران مدينته بأجمل صور لمعارك الثوار الجزائريين أيام الاستعمار الفرنسي، ليختلط التاريخ بالفن وتبقى الجدران تحكي للأجيال القادمة أروع أنواع التضحيات من أجل جزائر مستقلة.