تشير معلومات تداولها موظفون في 3 بلديات بولاية وهران، إلى أن 4 موظفين مهمين في بلديات بالولاية يملكون المليارات، بالرغم أنهم جميعا ينحدرون من أسر فقيرة، الموظف الأول يملك الآن ما لا يقل عن 7 عقارات منها 3 شقق، وارض مخصصة للبناء، أما الموظف الثاني فإنه تحول في غضون 10 سنوات من موظف يقيم في شقة متواضعة إلى شخص مترف يملك فيلا، ويبني حاليا بناية من عدة طوابق، الموظفان الآخران يملكان شققا فاخرة في فالنسيا واليكانت في إسبانيا، بل ويملكان أيضا شققا في تيبازة والجزائر العاصمة، فهل حصل الموظفون الأربعة أموالهم بطرق شرعية قانونية ؟.