سبب عزوف العائلات الجزائرية عن اقتناء سمك السردين في رمضان في تكبد الصيادين والباعة خسائر جمة، حيث تراجعت أسعاره إلى 200 دج للكيلوغرام الواحد بعد أن قاربت حدود 800 دج قبل الشهر الفضيل، ليصل بهم الأمر إلى توزيعه مجانا في بعض الأسواق، والأغرب من ذلك هو قيام بعض الصيادين بميناء الغزوات بإعادة السمك الذي اصطادوه إلى البحر.