راحت ضحيتها طفلة في ال14 من العمر وشاب في عقده الثالث تم تسجيل حالتي انتحار خلال 48 ساعة في ولاية سيدي بلعباس، راحت ضحيتها طفلة بالغة من العمر 14 سنة، وشاب في عقده الثالث. وعثر، صبيحة أمس، على جثة في العقد الثالث من العمر، بمحاذاة مقبرة بلدية سيدي لحسن، غير بعيدة عن الطريق الوطني الرابط بين البلدية وعاصمة ولاية سيدي بلعباس. وأكد مسؤول خلية الإعلام والاتصال لمديرية الحماية المدنية الولائية، أنه تم العثور على الجثة "بعد أن يكون الضحية وهي من جنس ذكر قد لجأ إلى الانتحار قياسا بعثور مواطنين على الجثة وهي معلقة بحبل". كما سارع أفراد الحماية المدنية إلى نقل جثة الضحية نحو مصلحة حفظ الجثث التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي لسيدي بلعباس.