ألماني واحد فقط كان بين 9 قتلى، قضوا عصر يوم الجمعة الماضي برصاص الألماني من أصل إيراني، علي ديفيد سنبلي، والباقي أجانب من جنسيات عدة، بينهم 6 مسلمين: 3 أتراك و4 من كوسوفو من بينهم 3 مسلمين وهم معظم ضحايا مجزرة المراهق، ممن اتضح أن أعمار أكثرهم من 14 إلى 21 سنة، وهم 4 إناث و5 ذكور، فيما تتم معالجة 27 جريحاً ومشوّهاً في المستشفيات، منهم 10 بحالة حرجة، وبين الضحايا أيضا، يوناني وقتل برصاصتين خارج “ماكدونالدز” حين أنقذ شقيقته من موت كان حاسما عليها، فقد دفعها بيديه وأبعدها ليسقط قتيلا للحال