يقتفى الكاتب والصحفي نجيب سطمبولي، في كتابه ”ما بيست أو زيتوال ”، أو ”طريقي إلى النجوم” الصادر حديثا عن منشورات القصبة، مسارات وجوه فنية وصحفية، استمدها من حياتهم واعتمدها كمنهج عمل. ويكشف نجيب سطمبولي، في هذا المؤلف الذي كتب مقدمته الصحافي والكاتب أرزقي مترف، سيلا من الذكريات البعيدة التي كان شاهدا عليها من خلال عمله كصحفي، بالإضافة إلى قربه من المشهد الثقافي، ما مكنه من معرفة ومصادقة مجموعة من الوجوه البارزة، وحمل الكاتب عبر الصفحات ال117، القارئ إلى عالم الصحافة والأدب، محاولا إعادة تشكيل بورتريهات تكريمية تبرز خصوصياتها الفردية.