50 شاليه في خدمة المصطافين ببلدية شطايبي بعنابة ماي القادم يتم وضع 36 منزلا خشبيا، أو ما يعرف باسم ”شاليه”، حيز الخدمة مطلع ماي القادم كجزء من مشروع سياحي خاص يتم إنجازه بنطقة واد الغنم في بلدية شطايبي، علما أن المشروع يعد 150 شاليه ولازالت الاشغال جارية فيه. وسيمكن الجزء الذي سيتم استلامه من تنشيط الحركة السياحية في عين المكان علما أن بلدية شطايبي برمجت كي تكون قطبا سياحيا بامتياز، غير أن كبريات الاشغال لم تنطلق بعد على الرغم من الإعلان على المشروع منذ أكثر من 3 سنوات، في الوقت الذي تسير فيه بوتيرة الاستثمار الخاص بشكل بطيء للغاية. تجدر الإشارة إلى أن مشروع شاليهات واد الغنم كان قد كلف 400 مليون دينار سيوفر أكثر من 700 سرير ضمن قرية سياحية أقل ما يقال عنها رائعة. وهيبة.ع
أكثر من 2000 أستاذ ينتظرون الترسيم بقسنطينة يُنتظر أكثر من ألفي أستاذ جديد في الأطوار التربوية الثلاثة، التثبيت في مناصبهم المهنية بولاية قسنطينة خلال الفترة الجارية، بعد أن انطلقت عملية التقييم الخاصة بهم. وأفاد مصدر مسؤول من مديرية التربية لولاية قسنطينة، أن العملية تخص الأساتذة الناجحين في مسابقة التوظيف الوطنية الأخيرة، حيث يوجد بالولاية حوالي 800 أستاذ تعليم ابتدائي وما يقارب 1200 آخرين موزعين على الطورين المتوسط والثانوي، و يقومون حاليا بالتدريس في مواد مختلفة. كما أوضح نفس المصدر أن التثبيت في المنصب يتم بناء على قرار المفتش الذي يقوم بعملية التقييم، لكنه أشار إلى أنه يمكن لمفتش التربية تمديد فترة النظر لعدة أشهر أخرى، بالنسبة للذين يفشلون في اجتياز التقييم الأول.
..و وحدة الحماية المدنية بالجلولية تدخل الخدمة دخلت، أول أمس، الوحدة الثانوية للحماية المدنية بالجلولية بحامة بوزيان في ولاية قسنطينة، الخدمة بصفة رسمية، وهو ما يعطي تغطية أكبر لدائرة حامة بوزيان، حسب ما أفاد به المدير الولائي للحماية المدنية . الوحدة المتواجد مقرها بالطريق الوطني رقم 27 الرابط بين قسنطينة وجيجل بالقرب من دار العجزة بالحامة السفلى، انتهت بها الأشغال منذ 5 سنوات وبقيت مغلقة لعدم تمكن ربطها بالشبكات المختلفة، وهو ما جعل الوالي الجديد كمال عباس يتفاجأ ويأمر بربطها ي ظرف شهر، وهو ما حدث، حيث تم ربط المقر بالكهرباء والماء والهاتف في انتظار مد قنوات صرف المياه قريبا. ي.س
دورة تكوينية لأول دفعة في تربية المائيات ببسكرة انطلقت، منذ أيام قليلة، بولاية بسكرة دورة تكوينية لفائدة أول دفعة في تربية المائيات وذلك بمركز التكوين والتعليم المهنيين فضيلة سعدان بعاصمة الزيبان. وجرت مراسيم بدء هذه الدورة التكوينية خلال حفل رمزي أشرف عليه ممثلو كل من قطاع التكوين والتعليم المهنيين ومحطة تربية المائيات، إلى جانب المستفيدين ضمن هذه الدفعة البالغ تعدادهم 44 متربصا. ويتلقى المتربصون أثناء فترة تكوينهم دروسا نظرية وأخرى تطبيقية حول تربية المائيات وتكاثر الأسماك في المياه العذبة والأحواض المغلقة وأساليب تغذيتها، مثلما أوضحه رئيس محطة تربية المائيات صالح بوعيشة. وأضاف المتحدث أن مصالحه وضعت في متناول إدارة المركز التكويني عدة مؤطرين لضمان الإسناد البيداغوجي للمتربصين، إلى جانب هيئة التدريس المعتمدة بالمركز التكويني. وستتوج هذه الدورة التكوينية التي تدوم ستة أشهر بحصول الناجحين على شهادة مزاولة تربص في أحد الاختصاصين الاثنين، وهما ”تربية الأسماك في المياه العذبة” و”تربية الأسماك التزيينية”. ويسهم إدماج تربية المائيات ضمن المنظومة التكوينية في تحقيق غايات اجتماعية واقتصادية، من ذلك تطوير هذه الشعبة بإقليم الزيبان وفرض الاحترافية في ممارسة هذه المهنة واستحداث فرص شغل جديدة واستنادا للسيد بوعيشة، فإن مصالحه على استعداد لمرافقة هؤلاء المتربصين أيضا عقب التخرج وفق رغبة كل واحد منهم لتجسيد مشاريعهم في تربية المائيات ممولة ضمن أجهزة دعم تشغيل الشباب.
