هي كالشمعة تحترق لتنير للآخرين دروبهم، هكذا هي الأنثى خلقت لتعطي بقلبها المستفيض حبا وحنانا، بعقلها تتحمل أعظم مسؤولية فتسير بيت الزوجية وتربي الأجيال، وتبذل جسدها ومالها ولا هم لها سوى رسم البسمة على شفاه الآخرين، فلا تستحق أن تنال بالمقابل مشاعر الحب والاحترام؟ سؤال أجابنا عنه العظماء والمشاهير بجزيل من العرفان والتقدير انتقينا منها ما يلي: