شن الإعلام الأرجنتيني حربا رهيبة على أغلب نجوم الكتيبة بعد خسارتهم النهائي الثاني في ظرف عام فقط، حيث انتقدت عددا كبيرا من اللاعبين واتهمتهم بالتسبب في خيبة الشعب الأرجنتيني، ما دفعها لمنح اللاعبين علامات ضعيفة على أدائهم في النهائي، إذ نال ليونيل ميسي علامة 3,5 من 10، في حين نال إيزيكيل لافيتيزي علامة 3 من عشرة، عكس خافيير باستوري الذي كان أكثر حظا من زميله وحصل على 4 نقاط.