برأ الناطق الرسمي للأرندي السيد ميلود شرفي من عين الدفلى حزبه من أي دور فيما يجري لشركاء التجمع الوطني الديمقراطي في الحكومة، في إشارة للتقويمية داخل حزب عبد العزيز بلخادم، لكن دون أن ينفي استعداد حزبه للعمل بأسلوب ''طاق على من طاق'' في المرحلة القادمة خلال الاستحقاقات المقبلة.