قال أحد المتابعين والفاعلين في الحقل الإعلامي “إن كان لدى وزارة الاتصال مثقال ذرة من الشجاعة ومن الجرأة، فلتذهب وتسائل مصالح رئاسة ومدير ديوان رئاسة الجمهورية على فتحهم أبواب قصر المرادية لمدني مزراڤ بثوب “الشخصية الوطنية”، لا أن تسائل قناة “الوطن” على فتح منبرها لهذه “الشخصية الوطنية”، أم أن مزراڤ “حلال” عليهم “حرام” علينا؟